التصنيفات » أخبار الكيان الإسرائيلي

15-2-2020

عناوين أخبار العدو

•    تغيير اسم ومهام قسم التخطيط بالجيش
•    سرية جديدة لتدريب ضباط الإسناد القتالي
•    فجوات بين المقاتلين والمقاتلات في سلاح المدرعات
•    "الوحدة الحمراء" في جيش العدو
•    تعيين مسؤول جديد لقسم الجودة بجيش العدو
•    برنامج علاجي للجنود المصابين بصدمات نفسية
•    مركزي لجمع معلومات عن الرحلات الجوية لأغراض أمنية
•    تخصيص 35 مليون شيكل لتعزيز الملاجئ في عسقلان
•    أحزاب اليمين والوسط تغازل ناخبي الصهيونية الدينية
•    غانتس: "المشتركة" لن تكون جزءًا من حكومتي
•    رفض شطب يزبك من القائمة المشتركة للانتخابات
•    محاكمة مشايخ من دروز الجولان
•    عصابة "تدفيع الثمن"
•    تقديم لوائح اتهام ضد نتنياهو في ثلاث قضايا فساد
•    السجن الفعلي 10 أشهر على الميجر جنرال المتقاعد شاحام
•    شركات إسرائيلية تورّد للسعودية صواريخ مضادة للدروع
•    روسيا تفرج عن نعمة يسسخار

 

تغيير اسم ومهام قسم التخطيط بالجيش
كشفت صحيفة "يسرائيل هيوم"، أن رئيس أركان الجيش، أفيف كوخافي، قرر تغيير اسم ومهام قسم التخطيط، بالجيش ،و إن رئيس الأركان، سيعلن قريبا عن حل قسم التخطيط، واجراء تغييرات جوهرية بطبيعة عمله ومهامه، واسمه.
وأضافت الصحيفة، إنه ضمن خطته الجديدة متعددة السنوات، المعروفة باسم تنوفا، قرر رئيس الأركان كوخافي، تغيير اسم قسم التخطيط الى اسم "قسم بناء القوة البرية".
و وفقا لهذه الخطة، سيتم نقل الوحدة الإستراتيجية من قسم التخطيط، الى قسم العمليات، مع بقاء وحدة التخطيط فقط بقسم "بناء القوة البشرية"؛ و تأتي هذه المتغيرات بقسم التخطيط، من أجل بناء القوة العسكرية بالجيش ، بشكل يسمح لها بالحسم العسكري بالحرب القادمة.
وأشارت الى أن قسم التخطيط مسؤول عن اعداد خطط العمل العسكرية متعدد السنوات، وتنظيم بناء القوة العسكرية بالجيش، وعن اعداد الميزانيات العسكرية، وتوزيع الموارد.
سرية جديدة لتدريب ضباط الإسناد القتالي
من المقرر أن يفتتح جيش العدو خلال الفترة القريبة القادمة سرية جديدة لضباط الإسناد القتالي، بعد الحاجة الملحة لذلك؛ وذكرت إذاعة الجيش، أن هؤلاء الضباط سينضمون إلى كتيبة "خروب" في تخصص "ماعوز"، ومهمتها تدريب ضباط في منظومة الدعم القتالي - أي ضباط هيئة مقر كتائبيين ولوائيين يخدمون في بيئة قتالية.
وقال قائد كتيبة "خروب" المقدم تومر ميلتسمان: إن إضافة هذه السرية يسمح لمزيد من الجنود ذوي الجودة العالية الذين يرغبون في التوجه لدورة ضباط بالمساهمة خارج نطاق الخدمة الإلزامية؛ وأن السرية الجديدة ستزيد من تخصص "ماعوز" بنسبة 25٪، ومن المتوقع أن يبدأ إعداد الطاقم،والذي سيضم ضباطاً ذوي خبرة من مدرسة الضباط خلال الفترة القادمة.
فجوات بين المقاتلين والمقاتلات في سلاح المدرعات
قرر جيش العدو مؤخراً تجديد تجربة دمج النساء كمقاتلات في سلاح المدرعات ضمن منظومة الدفاع الحدودي، وكشفت "معاريف" عن بيانات الوقت للتدريبات التي أجريت في الدورة التجريبية، من وقت تذخير قذيفة واحدة في الدبابة بأوزان مختلفة وحتى وقت تنفيذ التدريبات المطلوبة مثل انتشار الدبابات والمجنزرات.
وحسب "معاريف" يتضح أن الفجوة كبيرة جداً بين الجنود والمجندات، حيث تبين فيما يتعلق بوقت حمل القذيفة إلى الدبابة، على سبيل المثال تذخير قذيفة السهم الخارقة للدروع، استغرقت المجندات وقتاً في التجربة وفقاً لبيانات الجيش 10 ثوانٍ مقارنةً بـ 5 ثواني لصالح الجنود.
أما قذيفة "كلنيت" الثقيلة حيث يقدّر وزنها بـ 7 كجم، ومخصصة للمباني والافراد، حيث بلغ متوسط وقت تذخير القذيفة في التجربة للمجندات 26 ثانية مقارنةً بـ 13 ثانية لصالح الجنود، ووفقاً لبيانات الجيش التي تم عرضها فإن الفجوة هي 5 ثواني، 10 للمجندات مقارنةً بـ 5 للمجندين.
وفي تدريبات فك الجنزير وصيانته واعادته لوضعه القياسي استغرقت من الجنود 20 دقيقة لإنهاء التدريب في حين المجندات استغرقن 25 دقيقة للقيام بذلك؛وتعتبر الفجوات الأولى في تحميل القذيفة مهمة أكثر للدورالعملياتي،في المقابل فإن فك الجنزير وصيانته تعتبر أقل أهمية.
ونقلت الصحيفة عن ضابط في الاحتياط كان على اطلاع على التجربة أكد"أن الفجوات يمكن سدها وتضييقها، بعملية الفرز والتدريب المناسبة حتى تتمكن المقاتلات من تلبية المعايير العملياتية في المستقبل"، و"هذا هدف قابل للتحقيق".

"الوحدة الحمراء" في جيش العدو
نشرت صحيفة هآرتس خبرا عن وحدة جديدة أسماها "الوحدة الحمراء" في الذراع البري؛ وفي تفاصيل جديدة عنها، فإن الوحدة ستكون بمثابة فريق موسع يحاكي قوات العدو في المناورات العسكرية، ويترأس الوحدة ضابط برتبة مقدم، وستتألف من المجندات، حيث ستكون القيادة عليهن مختلطة وتشمل رجال ونساء، هذا وستبدأ الوحدة أنشطتها في نهاية العام.
وستعمل بصورة مشابهة لـ "سرب الطائرات الأحمر" التابع لسلاح الجو، والذي تم إنشاؤه منذ حوالي 15 عاماً.
وحسب تقرير هآرتس الذي أورده المحلل العسكري فيها عاموس هرئيل قال إن من أجل إنشاء الوحدة،التي يمكن أن تتم تسميتها في النهاية"الدورية الحمراء"تم إجراء أعمال تحضيرية مع سلاح الجو، إضافةً إلى ذلك، تم استخلاص الدروس من الجيش الأمريكي، حيث أنشأ وحدة مماثلة قبل حوالي 15 عاماً، على شكل لواء بري.
يضيف هرائيل "الجيش بدأ بالفعل تسكين الوحدة التي ستتبع لقائد المركز الوطني للتدريب في قاعدة تسئليم العميد "نداف لوتان"؛ وأن هذه هي المحاولة الأولى للعمل المخطط والمنظم في المناورات البرية للجيش، كما يفعل سلاح الجو مع السرب الأحمر.
وحتى الآن لم يستخدم الجيش الإسرائيلي بشكلٍ منتظمٍ مثل هذا الهدف، وغالباً، يقوم الجيش باستخدام المجندات اللاتي يعملن كسائقات جيبات الهمر أو في فرق مرتجلة من المقاتلين من وحدات أخرى مرفقة بوحدة التدريب.
وحسب المحلل العسكري فإنه وفي المرحلة الأولى، ستخدم حوالي 200 مجندة، حيث إن المجندات لسن مقاتلات لكنهن سيقضين معظم وقتهن في الميدان ويخضعن لتدريب أساسي وتأهيل على مستوى القتال والتدريب مستوى 03 (روباي 03)، وسيتولى قيادة الوحدة ضابط برتبة مقدم يعمل كرئيس فرع في القاعدة.
ستتألف قيادة الوحدة الحمراء من ضباط وضابطات، معظمهم من خريجي منظومة الجمع القتالي وحماية الحدود، حيث يتم دمج الكتائب المختلطة من الرجال والنساء.
وأكد المحلل العسكري هرئيل أن التجنيد الأول لهذه الوحدة يتم في هذه الأيام، وبحلول شهر تشرين ثاني من هذا العام من المقرر اعتبارها وحدة تشغيلية، مما يعني أنها ستكون بالفعل جاهزة بشكلٍ دائمٍ للدخول في التدريبات والمناورات.
إنشاء الوحدة الحمراء هو جزء من سلسلة من التحركات التي قام بها رئيس الأركان "أفيف كوخافي" وقائد الذراع البري الجنرال "يوآل ستريك" بهدف تحسين مستوى تدريب الوحدات البرية في الجيش .
وفي الوقت نفسه، يقوم الجيش بتوسيع استخدامه لأجهزة المحاكاة (المدربون) التي تحاكي أوضاع القتال من خلال الاعتماد على التكنولوجيا وسيناريوهات الواقع ثلاثي الأبعاد (Augmented Reality)، ومن بين الأمور يتم تدريب الفرق الطبية من الوحدات المختلفة على معالجة وإخلاء الجرحى أثناء القتال وفي بيئة حضرية.
بالإضافة إلى ذلك، يستكمل الجيش في هذه الأيام في قاعدة تسئليم بناء منشأة تدريب كبيرة في الأماكن الحضرية المزدحمة ومحاكاة سيناريوهات الحرب، مع قطاع غزة أو في لبنان.
المنشأة تنضم إلى موقعين متواجدين في تسئليم، جنباً إلى جنب مع بعض المواقع المماثلة في قواعد التدريب الأخرى الموجودة في أنحاء البلاد، بعضها تم توسيعه وتحديثه بشكلٍ كبير.
وإقامة المنشأة الجديدة تستند على الدروس المستفادة من حرب لبنان الثانية والعمليات العسكرية الأخيرة في قطاع غزة، ومن بين الأمور تم إنشاء منظومة متفرعة من الأنفاق بداخلها للسماح للقوات بالتدريب على كيفية التعامل مع التهديدات تحت الأرض.
وهذا العام سيزيد الجيش من الاختبارات الكتائبية لجميع الكتائب النظامية،واختبارات مصممة لفحص الاستعدادات في العديد من المعايير وللخطط العملياتية للجيش في حال اندلاع حرب في الجبهة الشمالية؛ وفي المنشآت القتالية في المناطق الحضرية في تسئليم بما يتضمن الأنفاق يمكن مشاهدة مواقع أيضاً تشاهد في التلفاز وحتى في جميع أنحاء العالم، جزء من المسلسل الحالي "فوضى" تم تصويره هنا، بمصادقة الجيش، إلى جانب الرسوم التي تتقاضاها وزارة الجيش عن التصوير في منشآتها، تركت طواقم التلفزة أيضاً بياناتها المفيدة، الديكور الموجود والغرف التي صورت فيها المشاهد من القرى الفلسطينية كما هي، تمت إعادتها إلى استخدام الوحدات العسكرية المتدربة.

تعيين مسؤول جديد لقسم الجودة بجيش العدو
قرر رئيس أركان جيش العدو تعيين جفرعام هجليلي مسؤولاً لقسم الجودة والسلامة في الجيش؛ وأوضح موقع القناة 7 العبرية، بأن هجليلي سيكون بمثابة قائد لواء يتبع مباشرة لنائب رئيس الأركان؛ وذكر أنه سيتم ترقية هجليلي إلى رتبة العميد عند توليه منصبه.

برنامج علاجي للجنود المصابين بصدمات نفسية
أعلن جيش العدو عن حملات علاجية للجنود المسرحين من الخدمة الذين يعانون من صدمات نفسية إثر التجارب المعقدة التي تعرضوا لها خلال خدمتهم العسكرية؛وأنه في السابق تم تنظيم ورش عمل من قبل مختلف الجمعيات،معظمها خارج البلاد، وتحمّل الجنود تكاليفها.
وأوضح أنه حالياً في خطوة أولى من نوعها، ستنفذ وزارة الجيش والجيش برنامج "مساع بزمان" يهدف الى تحسين قدرة الجنود على الانتقال من الجيش للحياة المدنية، لتعزيز الحصانة النفسية والإجابة على الأسئلة والقضايا التي تقلقهم .
و أنه سيتم إطلاق البرنامج من قبل جمعيات "من أجل الغد" و "ميتاف"، بتمويل من وزارة الجيش وسيشمل جميع الجنود المسرحين الذين خدموا معاً؛ وأنه خلال الأشهر القادمة سينفذ الجيش أربع حملات تجريبية لـ 60 مسرحاً من الخدمة، ضمن برنامج مشترك مع قسم وصندوق الجنود المسرحين، ووزارة الجيش وإدارة المشتريات فيها.

مركزي لجمع معلومات عن الرحلات الجوية لأغراض أمنية
وافق بنيامين نتنياهو على قرار الحكومة بإنشاء مركز بيانات الطيران (PNA) للحصول على معلومات من شركات الطيران عن الرحلات الجوية من وإلى إسرائيل؛ والمركز سيستخدم الحصول على المعلومات لأغراض مكافحة الإرهاب، ومكافحة الجرائم الخطيرة، ومكافحة الهجرة غير الشرعية، وأمن الطيران ، وحماية الصحة العامة من الأوبئة وحماية المصالح الحيوية الإضافية.
وقال نتنياهو: سنقدم قرارًا مهمًا آخر إلى الحكومة، وسنعمل على إنشاء مركز بيانات للخطوط الجوية يجمع المعلومات حول الرحلات الجوية من وإلى دولة إسرائيل؛ وأضاف: "هذا بالطبع مهم بشكل خاص في أوقات الأمراض أو الأوبئة، ومن الضروري أيضًا لإسرائيل أن تكافح الإرهاب والجريمة والهجرة؛ و "سوف يساعد ذلك في الحفاظ على الصحة العامة، وستتم مراعاة جميع جوانب حماية الخصوصية وترسيخها في التشريعات"؛ وأشار إلى أن بذلك إسرائيل تنضم إلى عدد من الدول مثل الولايات المتحدة وأستراليا والعديد من الدول الأوروبية التي تدير هذا النوع من مراكز البيانات بالفعل اليوم.

تخصيص 35 مليون شيكل لتعزيز الملاجئ في عسقلان
وافقت حكومة العدو على خطة بنيامين نتنياهو لاستثمار حوالي 35 شيكل جديد للمكونات الأمنية والمدنية في عسقلان؛ وذكر موقع القناة 7 العبرية أن قرار الحكومة بتخصيص الميزانية لتغطية نفقات المدينة المتكبدة نتيجة للحوادث الأمنية، بالإضافة إلى التجديد الفوري لـ 60 مأوى عام في عسقلان، وتطوير وتوسيع مركز تشغيل الطوارئ، وشراء نظام لفتح الملاجئ عن بعد في حالات الطوارئ، وشراء ملاجئ طوارئ وتركيبها إثر الأحداث الأمنية.
وأيضاً توسيع نطاق علاجات الطلاب ودعم برامج التعليم في المدينة، ويتضمن القرار أيضًا ميزانية لزيادة الأنشطة لتحسين حياة السكان وحماية مؤسسات الرعاية الاجتماعية.
وللتعامل مع التهديدات الأمنية من البحر في مدينة عسقلان قررت الحكومة إقامة سياج في المنطقة الصناعية الجنوبية من عسقلان، فضلاً عن إنشاء مجموعة كاميرات على شاطئ البحر للكشف عن ومنع تغلغل وتفشي مرض الحمى القلاعية.

أحزاب اليمين والوسط تغازل ناخبي الصهيونية الدينية
تسعى معظم الأحزاب إلى كسب أصوات من جمهور الصهيونية الدينية في انتخابات الكنيست، التي ستجري في 2 آذار المقبل؛ وذكر رئيس تحالف أحزاب اليمين المتطرف "إلى اليمين"، نفتالي بينيت، أن أحزاب الليكود، شاس، "يهدوت هتوراة"، "كاحول لافان" و"العمل – غيشر – ميرتس" يعملون في الأيام الأخيرة من أجل جذب ناخبين من جمهور الصهيونية الدينية وحريديين قوميين ومتدينين معتدلين للتصويت لأحزابهم. ويعتبر بينيت أن هذه الأصوات يجب أن تذهب للتحالف الذي يرأسه.
وأشار موقع "واللا" الإلكتروني إلى أن أقوال بينيت لم تأت من فراغ، وأن كتلة "كاحول لافان" أقامت مقرا خاصا لجذب ناخبين متدينين قوميين، وتنشر إعلانات في صحف هذا الجمهور ومنشورات توزع أيام السبت في الكنس، ويخاطبون فيها المتدينين المعتدلين، الذين ينفرون من الوزيرين المتطرفين في "إلى اليمين"، رافي بيرتس وبتسلئيل سموتريتش.
وأضاف "واللا" أن حزب شاس يخاطب مستوطنين يمينيين وأن رئيسه، أرييه درعي، تجول في غور الأردن والتقى مع قادة المستوطنين، وصرح بوجوب الاستيطان في "أرض إسرائيل". ويبذل نتنياهو جهودا من أجل كسب ناخبين متدينين، ويصرح بأن بينيت وعضو الكنيست أييليت شاكيد سينشقان عن "إلى اليمين" بعد الانتخابات وسينضمان إلى كتلة الوسط – يمين "كاحول لافان".
وبين أسباب حملة الأحزاب في صفوف جمهور المتدينين والحريديين القوميين هو أن 40% من ناخبي هذا الجمهور أعلنوا أنهم سيواصلون التصويت لتحالف "إلى اليمين"، لكن استطلاعات أجرتها أحزاب اليمين والوسط عشية الانتخابات السابقة أظهرت، أن 50% من الذين أعلنوا أنهم سيصوتون لأكبر حزب ديني، قالوا إنهم ليسوا متأكدين من تصويتهم في يوم الانتخابات وأنهم قد يصوتون لحزب آخر.
وأظهرت انتخابات الكنيست الأولى، في نيسان الماضي، وجود فرق كبير بين الاستطلاعات والنتيجة الحقيقية، وعدم تجاوز حزب "اليمين الجديد"، برئاسة بينيت وشاكيد، نسبة الحسم، والتقديرات تفيد بأن أحد أسباب ذلك كانت حملة نتنياهو في صفوف الناخبين المحتملين لـ"اليمين الجديد".
كذلك أظهر استطلاع أجراه أحد الأحزاب عشية الانتخابات الثانية، في أيلول الماضي، وتناول إمكانية تشكيل قائمة من حزب "البيت اليهودي" برئاسة بيرتس، و"الوحدة القومية" برئاسة سموتريتش، و"عوتسما يهوديت الفاشي برئاسة إيتمار بن غفير، أن قرابة 40% من الذين أعلنوا نيتهم التصويت لقائمة كهذه، قالوا إنهم ليسوا متأكدين من تصويتهم لها في يوم الانتخابات.
ونقل "واللا" عن مصادر في الصهيونية الدينية قولها إن سيناريوهات حول تشكيل قائمة مشابهة، أظهرت نتائج مشابهة، وتبين من غالبيتها أن معظم الناخبين المتدينين كانوا متشككين حيال تصويتهم.
إضافة إلى ذلك، يواجه قادة الصهيونية الدينية أزمة، وقد برز ذلك في مناكفات بين قادة تحالف "إلى اليمين" قبل تشكيل هذا التحالف، وتعبيرهم عن رفضهم للتحالف وخوض الانتخابات في قائمة واحدة، "وربما يحاولون الآن طمس آثار الماضي، لكن على ما يبدو أن الجمهور لم ينسَ"، وفقا لـ"واللا".
ولفت "واللا" إلى أنه "بعد أن خان بينيت البيت اليهودي وأسس اليمين الجديد، وبعد أن خرق رافي بيرتس الاتفاق مع عوتسما يهوديت، وبعد أن خاض سموتريتش نزاعا سياسيا مع شريكه الطبيعي بيرتس، وبعد أن حاولت شاكيد التوجه إلى الليكود، لا يوجد سبب حقيقي يجعل الناخبين المتدينين يشعرون بالولاء لمجموعة سياسيين لديهم مصالح ضيقة، حتى لو بدوا كأنهم يتطلعون إلى تمثيل مواقف هؤلاء الناخبين".

غانتس: "المشتركة" لن تكون جزءًا من حكومتي
أكد رئيس قائمة "كاحول لافان"،بيني غانتس، أنه سيعمل على تنفيذ خطة "صفقة القرن"، وذلك بالتنسيق مع جميع الأطراف في المنطقة، واعتبر أنها "علامة فارقة في سياق الصراع العربي الإسرائيلي".
مشدد على أن القائمة المشتركة لن تكون جزءًا من حكومة مستقبلية يقوم بتشكيلها؛ وأضاف "لدينا خلافات عميقة فيما يتعلق بالمسائل السياسية والوطنية والأمنية لدولة إسرائيل؛ إسرائيل هي الدولة اليهودية والديمقراطية الوحيدة في العالم، وتحتاج إلى الدفاع عن نفسها من الأعداء الخارجيين"؛ و"لا يمكن أن تتسامح (دولة إسرائيل) مع الإرهاب أو أن تتجنب إدانته؛ خلافاتي مع قيادات القائمة المشتركة حول الجوانب الوطنية والأمنية عميقة وصعبة وغير قابلة للتلاقي".

رفض شطب يزبك من القائمة المشتركة للانتخابات
رفضت المحكمة العليا قرار لجنة الانتخابات المركزية في تل أبيب، بشطب اسم "هبة يزبك" من مرشحي القائمة العربية المشتركة للانتخابات المقبلة المقررة في الثاني من الشهر المقبل، بحجة تحريضها على العنف.
ورفض خمسة قضاة من أصل 9، قرار لجنة الانتخابات، ووافقوا على إبقائها ضمن القائمة المشتركة للانتخابات المقبلة؛ وكان المستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية أفيحاي ماندلبليت، قال إنه لا يوجد ما يمنع ترشحها للانتخابات.
واتهمت أحزاب إسرائيلية يمينية، يزبك بالتحريض على "العنف" و "الإرهاب"؛ وهو ما نفته، وأكدت حينها أنها دعمت حق الفلسطينيين في رفض الاحتلال وفق الأسس الدولية.

محاكمة مشايخ من دروز الجولان
توافد المئات من أهالي قرى الجولان العربي السوري المحتل إلى محكمة الصلح في الناصرة ؛ لمؤازرة وإسناد عدد من مشايخ الجولان الذين يعارضون مشروع نصب عنفات الرياح (طوربينات) لإنتاج الطاقة على مساحات واسعة تقدر بآلاف الدونمات من أراضي الجولان.
وقال الشيخ فؤاد قاسم الشاعر من قرية مجدل شمس، إن "هذه المحاكمة كيدية ضد مشايخ ووجهاء يعارضون المشروع الذي سيتضرر منه أكثر من 300 مزارع في قرى الجولان، ويستولي المشروع على نحو 4,500 دونم من الأراضي الزراعية"؛ وأكد على أن "التصدي للمشروع يجب أن يكون بالتوعية لمخاطر هذا المشروع الاستيطاني وتأثيره على معيشة السكان، بادعاء إنتاج طاقة خضراء"؛ وبعد أن استمعت المحكمة لادعاءات الطرفين، طلبت في نهاية الجلسة منهما الجلوس معا للتوصل إلى تسوية واتفاق مقبول عليهما.

عصابة "تدفيع الثمن"
أقدم مستوطنون من عصابة ما يسمى "تدفيع الثمن" على إعطاب إطارات مركبات وخط شعارات عنصرية معادية للعرب في قرية الجش في الجليل الأعلى، واستدعيت الشرطة وفتحت ملفا للتحقيق في ملابسات الاعتداء العنصري.
وافاد مواطنون من الجش إن المتطرفين اعتدوا على عشرات السيارات الخصوصية وقاموا بثقب إطاراتها، وخطوا شعارات عنصرية وتحريضية على اثنين من المباني، منها "استيقظوا يا يهود" و"التوقف عن الانصهار".
وأفاد شهود عيان أن الاعتداءات وإعطاب الإطارات طال أكثر من 150 مركبة، كما أنه تم خط شعارات عنصرية على جدران المسجد في القرية.
وهذه ليست المرة الأولى التي يعتدي فيها متطرفون على ممتلكات الأهالي في قرية الجش وقرى الجليل الأعلى وسبق تنفيذ اعتداءات وخط شعارات عنصرية والاعتداء على مركبات ومنازل ومحال تجارية، لكن دون أن تقوم الشرطة بتنفيذ أي اعتقالات وتقديم الجناة للمحاكمة.
كما نفذت عصابات "تدفيع الثمن" اعتداءات عنصرية في العديد من البلدات العربية في المثلث والجليل والنقب والمدن الساحلية، واستهدفت العصابات أيضا الأماكن المقدسة والمساجد والكنائس والمقابر الإسلامية والمسيحية.
وأدانت القائمة المشتركة عملية "تدفيع الثمن" العنصرية الجبانة ، في قرية الجش الجليلية الوادعة، والتي تنضمّ إلى مئات الاعتداءات على قرى ومدن وجوامع وكنائس في شتى أنحاء البلاد؛ وجاء في بيان المشتركة: "إنّنا إذ نحمّل الشرطة مسؤولية التساهل مع العصابات الفاشية التي تقوم بهذه الأعمال الدنيئة، نرى فيها نتيجة مباشرة لماكنة التحريض الذي يقودها رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، منذ عدة سنوات، والتي تتفاقم الآن عشية الانتخابات والهجمة المتجدّدة على شرعية المواطنين العرب وقيادتهم وتأثيرهم السياسي".
وأكدت القائمة المشتركة أنّ "نيران العنصرية تطال كل من هو عربي في هذه البلاد، في الجليل والمثلث والنقب والساحل، مسلمين ومسيحيين ودروز، وتنتشر كالنار في الهشيم لتهدّد بحرق الأخضر واليابس".

إدانة لجريمة الكراهية والعنصرية في الجليل
أدان بنيامين نتنياهو جريمة الكراهية المرتكبة في قرية الجش في الجليل الأعلى؛ وقال: "أدين بشدة الكتابة على الجدران والتخريب في قرية الجش "؛ وأضاف: "سنجد المخالفين للقانون وسنتعامل معهم، ولسنا مستعدين لقبول أي هجمات على مواطنينا".
بدوره قال رئيس حزب أزرق أبيض بيني غانتس إن ما حدث في قرية الجش عمل عنصري مثير للصدمة، وأنا واثق من إنفاذ القانون للعثور على الجناة وتقديمهم للعدالة .
أما عضو الكنيست عن حزب أزرق أبيض يائير لابيد فقال :جرائم الكراهية وتخريب الممتلكات في قرية الجش، وصمة عار، والمجتمع الإسرائيلي بحاجة إلى القضاء على كل هذه الظواهر المهينة، وعلى الشرطة تنفيذ القانون.
كما أدان رئيس حزب إسرائيل بيتنا أفيغدور ليبرمان جريمة الكراهية في قرية الجش؛ قائلاً: "أي جريمة كراهية تستحق الإدانة بشدة، وهذه هي المرة الثالثة التي نشهد فيها عمليات تخريب وأضرار في الممتلكات في الجش"".
وأضاف: "هذا أمر يستحق الفحص الشامل ونعتقد أن الشرطة سوف تضع المخالفين أمام القانون".
فيما قال عضو الكنيست عن حزب البيت اليهودي موتي يوغيف "أنا أعارض أي أعمال عنف من قبل منتهكي القانون اليهود ضد العرب في أي مكان في البلاد"؛ وأضاف: "ما حدث بممتلكات قرية الجيش خطير للغاية وآمل أن يضع مسؤولو تطبيق القانون أيديهم على أولئك الذين ينتهكون الحياة في الجليل".

تقديم لوائح اتهام ضد نتنياهو في ثلاث قضايا فساد
قدم النائب العام أفيحاي ماندلبليت لوائح اتهام ضد بنيامين نتنياهو بتهم الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة في المحكمة المركزية بالقدس؛ وقال مكتب ماندلبليت "تم تقديم لوائح الاتهام قبل وقت قصير… بحسب ما يقتضيه القانون".
وهذه المرة الأولى في تاريخ إسرائيل التي يواجه فيها رئيس وزراء في منصبه تهما جنائية، وهو ما يلقي بظلال ثقيلة على نتنياهو، صاحب أطول فترة حكم في تاريخ إسرائيل، وعلى إرثه ومحاولاته المستمرة للتمسك بالسلطة.
بحسب نص لوائح الاتهام، التي نشرتها وزارة العدل ، فإن نتنياهو متهم بالاحتيال وخيانة الأمانة في القضيتين 1000 و2000، والرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة في القضية 4000.
وجاء تقديم لوائح الاتهام بعد ساعات من قيام نتنياهو بالإعلان عن سحب طلبه للحصول على حصانة برلمانية من الملاحقة القضائية في قضايا الفساد ضده.
إعلان نتنياهو جاء قبل ساعات من موعد عقد جلسة في الكنيست للتصويت على تشكيل لجنة لمناقشة – ورفض بشكل شبه مؤكد – طلبه للحصانة.
وكتب رئيس الوزراء “خلال هذا الوقت المصيري لشعب إسرائيل، بينما أنا في الولايات المتحدة في مهمة تاريخية لتشكيل حدود إسرائيل الدائمة وضمان أمننا للأجيال القادمة، من المتوقع أن تبدأ حلقة أخرى في الكنيست في سيرك الحصانة”.
وأضاف نتنياهو: “بما أنني لم أحصل على الإجراءات القانونية الواجبة، حيث تم الدوس على جميع قواعد الكنيست، وبما أن نتائج الإجراء تم تحديدها مسبقا دون مناقشة مناسبة، فقد قررت عدم السماح لهذه اللعبة القذرة بالاستمرار”.
وتم تضمين نص منشور نتنياهو على فيسبوك في الرسالة الرسمية التي أرسلها محاموه إلى رئيس الكنيست، يولي إدلشتين، التي طلبوا فيها سحب طلب الحصانة.
وتم تحديد موعد مناقشة جلسة الكنيست بكامل هيئتها قبل أن يعلن رئيس الوزراء أنه سيسافر إلى واشنطن للمشاركة في مراسم الكشف عن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام التي طال انتظارها وتم انتقاد توقيتها الذي أعلن عنه الأسبوع الماضي في إسرائيل باعتباره محاولة لإنقاذ نتنياهو من إجراءات الحصانة.
من خلال سحب طلبه، يتجنب رئيس الوزراء مشهد الهزيمة في إجراءات دراسة طلب الحصانة. إلا أنه بدلا من أن يخوض معركة من أجل الحصانة في فترة الانتخابات، سيواجه نتنياهو الناخبين بصفته متهما في ثلاث قضايا جنائية.
وقد نفى نتنياهو مرارا وتكرار ارتكابه لأي مخالفة في القضايا الثلاث، وزعم أن التحقيقات ضده هي جزء من “مطاردة ساحرات” يشارك فيها اليسار والإعلام والشرطة الذين مارسوا الضغوط دون هوادة على نائب عام “ضعيف”.

السجن الفعلي 10 أشهر على الميجر جنرال المتقاعد شاحام
انزلت محكمة الصلح في مدينة تل ابيب عقوبة السجن الفعلي لمدة عشرة اشهر، وفرض غرامة مالية على الميجر جنرال المتقاعد في الشرطة نيسو شاحام، بعد ان ادين بجرائم جنسية واخرى تتعلق بالاحتيال وخيانة الأمان.
وكان شاحام قد تبوء منصب قائد شرطة لواء العاصمة سابقا، وادين بارتكاب جرائم جنسية واقامة علاقات حميمية مع خمس شرطيات عملن في السابق تحت امرته؛ وامر القاضي بتعويض اثنتين منهن بألف وخمسمائة شيكل واخرى بخمسمائة شيكل.

شركات إسرائيلية تورّد للسعودية صواريخ مضادة للدروع
قال خبير عسكري إسرائيلي إن "شركة إسرائيلية لصناعة الأسلحة ستوفر للسعودية مواد قتالية، لاسيما الصواريخ المضادة للدروع، وهي صواريخ متطورة تحتفظ فيها إسرائيل بتفوق نوعي في دول المنطقة".
وأضاف عامي روحكس دومبا الكاتب في مجلة يسرائيل ديفينس للعلوم العسكرية، أنه "وفقا لتقارير أجنبية، فإن المملكة السعودية حريصة على اقتناء صواريخ متطورة مضادة للدروع، وإن شركة رفائيل الرائدة في مجال تصنيع الأسلحة تنتج صواريخ سبايك، وهي التي ستقوم بتوفير هذه الصواريخ للسعودية من خلال شركات شريكة لها في القارة الأوروبية".
وأشار إلى أن"الدفء المتزايد في العلاقة بين السعودية وإسرائيل قد يساعد في إدخال الصناعات العسكرية إلى الأسواق الخليجية من خلال صفقات للسلاح والوسائل القتالية".
ونقلت عن "تقرير نشرته مجلة Tacticalreport فإن السعودية تبحث عن شركات تزودها بهذه الصواريخ، وفي سنة 2017 وفرت للمملكة صواريخ سابقة من طراز TOW، واليوم فإن شركة رفائيل هي التي ستوفر للسعودية وسائل قتالية جديدة في أعقاب تزايد العلاقات بين الرياض وتل أبيب، مما يجعل السؤال مفتوحا دون إجابة، رغم أنه بالنسبة لرفائيل تعد هذه الصفقة فرصة ذهبية لدخول أسواق دول الخليج ".
وأوضح أن "رفائيل يمكن لها دخول أسواق السعودية من خلال الشركة الاوروبية Eurospike التي تعمل وسيطة لرفائيل، أو من خلال إحدى الشركات التي أقامتها رفائيل في مجموعة جزر العذراء الامريكية في السنوات الأخيرة لتصدير السلاح، مع أن سوق توريد الاسلحة لدول الخليج يعتمد أساسا على الصناعات العسكرية الأمريكية والأوروبية التي تنتج هذا النوع من الصواريخ المتطورة".
ولفت الكاتب الأنظار إلى أنه "حتى في حال تم استصدار التصاريح لتمرير هذه الصفقة الإسرائيلية للسعودية،فإن الأمريكيين من المتوقع ان يضعوا المزيد من الصعوبات أمام إبرامها، وفي نهاية الأمر فإن إسرائيل لا ترغب كثيرا برؤية هذه الصواريخ تصل إلى أيدي أحد سوى الجيش الإسرائيلي، رغم أن فرضية اندلاع حرب إسرائيلية مع السعودية ليست عالية جدا طوال الفترة القادمة".
وختم بالقول إن "ما قد يسرع بإبرام الصفقة أن فترة صلاحية صواريخ سبايك يتراوح بين عقد او عقدين من الزمن، لاسيما وأن التهديد الإيراني يقرب بين الرياض وتل أبيب، مما قد يجعل وزارة الحرب تسرع بتمرير هذه الصفقة لتنافس سواها من الشركات العالمية لدخول صفقات الأسلحة في دول الخليج".
روسيا تفرج عن نعمة يسسخار
عادت الإسرائيلية الأمريكية نعمة يسسخار، على متن طائرة رئيس الوزراء نتنياهو الرسمية بعد العفو من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ؛ حيث أُطلق سراحها من سجن روسي بعد تدخل شخصي من الرئيس بوتين، بناءً على طلب من بنيامين نتنياهو، في نهاية للفترة التي استمرت ما يقرب من عام.
وحُكم على يسسخار (27 عاما) بالسجن لمدة 7.5 سنوات بعد العثور على حوالي 10 غرامات من الماريجوانا في أمتعتها خلال محطة توقف لها في مطار موسكو؛ وحُكم عليها بالسجن لمدة سبع سنوات ونصف بتهمة تهريب المخدرات، وهي تهمة نفتها يسسخار، التي أشارت إلى أنها لم تكن تسعى إلى دخول روسيا خلال توقفها في موسكو في رحلة العودة إلى إسرائيل من الهند.
و قال مسؤول إسرائيلي إن إطلاق سراح يسسخار جاء نتيجة بادرة حسن نية روسية تجاه الولايات المتحدة، مؤكدا على أن إسرائيل لم تمنح أي شيء في المقابل.
وقال مسؤول كبير في لجنة مشتركة بين الوزارات معنية بالتعامل مع المسألة للصحافيين في الوفد المرافق لنتنياهو: “لم يكن هناك اتفاق مع روسيا؛ لقد تم إطلاق سراح نعمة كبادرة من الرئيس الروسي [فلاديمير] بوتين للولايات المتحدة”.
بحسب تقارير في وسائل الإعلام العبرية، طلبت روسيا في المقابل من إسرائيل تسليم جزء من عقارات الكنيسة الأرثوذكسية الروسية بالقرب من كنيسة القيامة بالبلدة القديمة إلى الكرملين، وذلك كبادرة حسن نية قبل إطلاق يسسخار.
وتطالب روسيا إسرائيل منذ أكثر من عشر سنوات تسليمها الحقوق على “ساحة ألكسندر”، بحسب وسائل إعلام عبرية، لكن مسؤولين في وزارة الدفاع والنائبيّن الكبيريّن في الكنيست عن حزب “الليكود” والمهاجريّن من الاتحاد السوفييتي سابقا، يولي إدلشتين وزئيف إلكين، عارضوا الخطوة.

 

 

2020-02-15 10:58:54 | 953 قراءة

التعليقات

الإسم
البريد الإلكتروني
عنوان التعليق
التعليق
رمز التأكيد
مركز باحث للدراسات الفلسطينية والاستراتيجية