يتناول هذا التقدير الوضع الحكومي مجدّداً، وأسباب عدم التوصل إلى حلٍ على هذا الصعيد.
ويحلّل التقدير طبيعة خيارات الفريق الحليف للسعودية في لبنان، وخاصة رئيس "القوات اللبنانية" سمير جعجع، وزعيم الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، وهما مفتاحا السياسة السعودية في لبنان في هذه المرحلة، في ظل عجز رئيس تيار المستقبل سعد الحريري عن التصدّي للعهد، أي لرئيس الجمهورية ميشال عون، الذي تواجهه السعودية في إطار حربها غير المباشرة في لبنان مع حزب الله.
كما يتناول التقدير صلابة موقف رئيس الجمهورية، الذي لا يرد التراجع في ذهنه، والذي ستشهد عودته من الخارج (الأمم المتحدة) إعادة تحريك للملف الحكومي من باب الضغط السياسي والمعنوي.
لقراءة التقدير كاملاً انقر هنا
2018-09-29 13:07:14 | 1399 قراءة