التصنيفات » أخبار الكيان الإسرائيلي

30-4-2022

 

أخبار العدو
30-4-2022

 
العناوين :
1 - ألمانيا ستحصل على “نظام الدفاع الصاروخي الإسرائيلي” حيتس 3
2 - جماعات الهيكل المتطرفة” لن نستسلم لتهديدات حماس وأبو مازن وسنقدم القرابين في الأقصى
3 - غانتس: حل الصراع يكون بوجود كيانين منفصلين سياسيا وليس جغرافيا
4 - لبيد: الحكومة ستستمر.. سنحاول تمرير ميزانية بـ60 عضو كنيست
5 - نتنياهو يدعو إلى تشكيل حزب جديد لتفكيك حكومة بينيت
6 - اسرائيل تدرس إمكانية سحب الهوية ممن ينوون تنفيذ عمليات ضد المستوطنين
7 - سفير إسرائيل بأمريكا يدعو لإصلاح العلاقة بين واشنطن والرياض
8 - 7 % لدول التطبيع .. صادرات السلاح الإسرائيلي تسجل رقما قياسيا جديدا
9 - ميدل إيست آي: كيف تغذي الصهيونية حربا دينية على المسجد الأقصى؟
10 - سفارة الإمارات في تل أبيب: نتمنى لشعب إسرائيل عطلة سعيدة في عيد الفصح مليئة بالسلام والمحبة
11 - روسيا تهاجم موقف إسرائيل وترد: "أطول احتلال في تاريخ العالم بتواطؤ أمريكي وغربي"
12 - جنرال إسرائيلي يحدّد 3 تحديات أمام الاحتلال في 2022
13 - غانتس : حماس لا تريد التصعيد وسنزيد التسهيلات وعدد العمال اذا استمر الهدوء
14 - القدس: القائمة العربية الموحدة "تعلق" مشاركتها في حكومة بينيت بسبب أعمال العنف بالمسجد الأقصى ومحيطه
15- الأردن يحذر من تغيير  الوضع القائم في المسجد الأقصى
16 - إذاعة خاصة ناطقة بالعربية موجهة لليهود المغاربة تنطلق في سبتمبر/ايلول
17 - وسائل إعلام عبرية: نجل السيسي يزور إسرائيل لخفض التصعيد
18 - بن غفير يخطط لافتتاح مكتب له عند باب العامود بالقدس
19 - حاخام: محادثات جارية لإنشاء أول حي لليهود في الإمارات
20 - بوتين لبينت: “أعيدوا لنا ساحة الإسكندر”
21 - مكافأة مالية لمن يذبح القرابين بالأقصى من المستوطنين
 

التفاصيل :
1 - تلقت ألمانيا موافقة كيان العدو والولايات المتحدة على شراء نظام الدفاع الصاروخي “حيتس 3″، حيث دفع المشرعون الألمان في الماضي لشراء “نظام القبة الحديدية الإسرائيلية” لدرء التهديدات الجوية، وقد صرح رئيس سلاح الجو الألماني، “الجنرال إنغو غيرهارتز” أن “حيتس 3” هو النظام الأكثر صلة بالتهديدات التي تواجه الدول الأوروبية. وقال “غيرهارتز”: “تُستخدم القبة الحديدية للتهديدات قصيرة المدى، ولدينا صناعة قادرة تماماً في الوطن على صنعه، وسنقوم بشراء أنظمة لذلك، وبالنسبة للصواريخ الاعتراضية الأعلى، لدينا نظام أسلحة باتريوت الذي سنقوم بتحديثه، لكن إذا كانت التهديدات على المدى 15000 كم، وبعد ذلك يصل للغلاف الجوي الخارجي، فنحن ليس لدينا سلاح لذلك، لهذا السبب ألقيت نظرة فاحصة على نظام -حيتس3 – ونحن مهتمون حقاً بالنظام”. . وإذا اشترت ألمانيا النظام، فستكون هذه هي المرة الأولى التي نمتلك فيها “حيتس 3″، أحد “أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية” الأكثر تقدماً، وهو قادر على اعتراض الصواريخ الباليستية على ارتفاعات تزيد عن 100 كيلومتر، ويبلغ مداها ما يصل إلى 2400 كيلومتر. وبعد غزو روسيا لأوكرانيا، زادت ألمانيا من ميزانيتها الدفاعية إلى 2٪ من الناتج المحلي الإجمالي وقالت إنها ستنشئ صندوقاً خاصاً بقيمة 100 مليار يورو لتحديث قواتها المسلحة بسرعة.
2 - قالت حركة عائدون إلى جبل الهيكل الصهيونية: “أنها لن تستسلم لتهديدات أبو مازن وحماس، آملة  أن ينجح الجميع في تقديم القرابين في المسجد الأقصى”.وأضافت: “لا تخافوا، حتى لو تم اعتقالكم من قبل الشرطة فسنعمل على إعادتكم على الفور لبيوتكم وستحصلون على مكافأة مالية.
وتابعت: نسعى للتعاون مع الشرطة للذبح، ولا تخيفنا التهديدات ببدء حرب ولا نعتقد أن حل هذه المشكلة هو الاستسلام مرارًا وتكرارًا، بل العكس تمامًا، عندما نظهر فرض السيادة الكاملة، أعتقد أن هذا هو ما قد يمنع موجة الإرهاب أو الحرب القادمة.
3 - اعتبر وزير الأمن الإسرائيلي، بيني غانتس، أن حل الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني يمكن أن يكون من خلال وجود "كيانين سياسيين" بحيث يكون لإسرائيل "تفوق أمني" على فلسطين التاريخية كلها، وأن يكون الفصل بين الجانبين سياسيا وليس جغرافيا. وقال غانتس في مقابلة بودكاست لموقع "واللا" الإلكتروني إنه حتى لو تولى منصب رئيس الحكومة فإنه سيستمر في الالتقاء مع الرئيس الفلسطيني، محمود عباس (أبو مازن) "من أجل إنشاء واقع أفضل". وأضاف "أنظر إلى زعماء في الماضي، بيغن أراد أن يرى حكما محليا (للفلسطينيين)، ورابين اراد دولة ناقص. وأنا أرصد حاجة إلى وجود واقع من كيانيين سياسيين وبحيث يوجد لدولة إسرائيل تفوق أمني في المنطقة كلها، وكل واحد يعنى بشؤونه، والانفصال هو سياسي وليس جغرافياً والتواصل الجغرافي والحكم الفلسطيني يستند إلى بنية تحتية بالمواصلات التي تسمح بذلك". واعتبر غانتس أن "ما أحاول صنعه هو واقع إيجابي أكثر. ويصعب جدا التوصل إلى سلام لكن دعونا على الأقل نحاول العيش بسلام". وقال إنه التقى مع عباس لأن لديه مطالب منه. "وهو ضد العنف، ويعتقد أن الصراع ينبغي أن يكون صراعا سياسيا. وهو يحاول بكل وسع التوجيه نحو صراع سياسي وليس بطرق عنيفة، والصراع ليس مريحا لنا دائما، التوجه إلى المحكمة (الجنائية الدولية) في لاهاي ووصفنا دولة أبارتهايد ليس صائبا، والتنديد بالإرهاب هو أمر جيد، ودفع المال لإرهابيين ليس صائبا، لكن المحادثات محترمة". وحول ما إذا كان عباس شريكا في عملية سياسية، قال غانتس إن "الذي يرأس السلطة الفلسطينية هو الشريك ومن يحاول محاربة دولة إسرائيل سيتلقى ضربات شديدة مني". وتابع : توجد مصلحة لدولة إسرائيل بأن يكون مستوى قدرة الفلسطينيين على الحكم كبيراً وقوياً، لأنه كلما كان مستوى قدرتهم على الحكم أعلى، لا نكون بحاجة إلى الانشغال بهم. ونحن نريد أن نكون دولة يهودية وديمقراطية آمنة وعادلة وعلى هذا نريد أن نركز وليس على إدارة الفلسطينيين".
عمليا، لم يقل غانتس شيئا جديدا وما يطرحه ليس حلا ولا شبه حل، وإنما هو ترسيخ الاحتلال، بحيث تكون السلطة الفلسطينية وأجهزتها الأمنية شركة حراسة أمنية تعمل لدى الاحتلال ضد من يقاوم الاحتلال، من دون أن تتحمل إسرائيل أي تكاليف وعواقب لهذا الاحتلال. فالكيانان السياسيان المنفصلان، إسرائيل والسلطة الفلسطينية، موجودان وهناك كيان ثالث في قطاع غزة.
4 - قال وزير الخارجية الإسرائيلي، يائير لبيد إن حكومته ستستمر رغم فقدانها الأغلبية في الكنيست، مشيرا إلى توافق زعماء كتل الائتلاف على ضرورة التوصل إلى "حلول وسط" لتجاوز الأزمة الراهنة. جاء ذلك خلال مؤتمر صحافي عقده لبيد إثر اجتماع لكتلة حزبه ("يش عتيد") البرلمانية، في ظل الأزمة التي تمر بها الحكومة الإسرائيلية في أعقاب استقالة رئيسة الائتلاف، عيديت سيلمان، لينخفض بذلك عدد ممثلي الائتلاف في الكنيست إلى 60 عضوا. وقال لبيد: "شهدت إسرائيل في السابق حكومات فيها أقل من 61 عضو كنيست وقامت بأشياء عظيمة - هذه الحكومة تقوم بأشياء عظيمة، أشياء لم يتم القيام بها منذ سنوات وسنوات"، معتبرا في الوقت ذاته على أن "الأزمة السياسية الراهنة ليست سهلة، لكن يمكن إدارتها". وأضاف "إذا عملنا بشكل صحيح، فستكون هذه الحكومة هنا في عيد الفصح المقبل وفي العام الذي يليه. لن يكون الأمر سهلاً ، لكنها (الحكومة) ستستمر. إنها حكومة ممتازة، وسنفعل كل شيء لضمان استمرارها". وأضاف "سنتوصل إلى حلول وسط، وهذه هي الطريقة التي سنستمر بها. يعلم الجميع أنها لن تكون مطابقة 100% لما أريده". وعن المعضلة التي تواجهها الحكومة بشأن تمرير الميزانية المقبلة، قال: "سنعمل على تمرير ميزانية لعام واحد، نحن نعمل بالفعل على إعداد الميزانية. من الممكن إقرار ميزانية لمدة عام واحد مع 60 عضوا كنيست، كل ما حدث هو أن المعارضة ارتفعت من 53 إلى 54 - هناك أشياء كبيرة يمكن القيام بها بـ60 مقعدا، بما في ذلك إقرار الميزانية". وعن الأوضاع الأمنية قال إن "الجيش الإسرائيلي والقوات الأمنية يعملان بكل قوتهما، ولا حدود لاستخدام القوة"، وأضاف "نقول للفلسطينيين من هنا، أينما وجد الإرهاب سنواجهه بشدة. ومن يحافظ على الهدوء سيسمح له بالاحتفال بشهر رمضان دون إزعاج".
وأفادت القناة بأن الحكومة تدرس كذلك تمرير قانون يمنع مداناً بقضايا جنائية من تشكيل الحكومة، وذلك في محاولة لإغلاق الباب أمام محاولات رئيس المعارضة، بنيامين نتنياهو، شق الائتلاف وحل الحكومة، ومنعه من تشكيل حكومة بديلة.
5 - يواصل بنيامين نتنياهو، زعيم المعارضة الإسرائيلية عقد لقاءاته الرامية إلى تفكيك حكومة نفتالي بينيت. وأفادت القناة العبرية الـ 12، بأن نتنياهو التقى بعميحاي شيكلي، عضو الكنيست عن حزب "يمينا" المنضوي ضمن الائتلاف الحكومي الإسرائيلي الحالي، وأعضاء آخرين من الحزب نفسه، بهدف دعوته إلى تشكيل حزب جديد. وطالب نتنياهو، عضو الكنيست شيكلي، بالخروج من حزب "يمينا" وتشكيل حزب يميني جديد يستقطب أعضاء الكنيست من حزبه "يمينا" ومن حزب "أمل جديد"، حيث يرغب نتنياهو في نقل هؤلاء الأعضاء من الكنيست إلى كتلته الانتخابية.
وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي قد أشارت إلى أن نتنياهو التقى عددا من أعضاء الكنيست الآخرين من اليمين المتشدد، بهدف العمل على إسقاط حكومة نفتالي بينيت، وإعادته إلى منصب رئاسة الوزراء. ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي، عن نتنياهو قوله إن حكومة بينيت ضعيفة وعليها الرحيل، كونها تضر بما أسماه بـ"يهودية الدولة". وظهر نتنياهو في خطبة أمام الآلاف من الإسرائيليين الذين احتشدوا في مدينة القدس المحتلة للتظاهر ضد بينيت وحكومته الحالية، من خلف زجاج مصفح واق للرصاص. وهاجم نتنياهو، بينيت، بدعوى أن إسرائيل تعيش حالة من التدهور والتراجع الأمنيين، موضحا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي الحالي فشل في مواجهة موجة العمليات الأخيرة في الضفة الغربية والقدس. واستغل زعيم المعارضة استقالة عضوة الكنيست، عيديت سيلمان من حزب "يمينا"، لتوجيه الاتهام لحكومة بينيت، موضحا أنها فعلت الصواب، بتركها للائتلاف الحاكم، واختيارها خيار الانسحاب من هذا الائتلاف.
6 - تدرس حكومة الاحتلال إمكانية سحب الهوية الإسرائيلية من فلسطينيي الداخل الذين ينوون تنفيذ عمليات ضد المستوطنين. وقالت قناة كان العبرية إنه سيتم تشكيل فريق لصياغة التوصيات بشأن القضية وتقديمها لحكومة الاحتلال في غضون 60 يوما.
7 - قال السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، مايكل هرتسوغ، إنه سيكون من "المهم جدا لمنطقتنا" إذا أصلحت الولايات المتحدة والسعودية علاقتهما. ونقل موقع "أكسيوس" الأمريكي عن السفير الإسرائيلي قوله إن "السعودية لاعب مهم للغاية في منطقتنا، وفي العالم الإسلامي ككل من الناحية الاستراتيجية، وأنا لا أتجاهل كل الصعوبات، وأعتقد أن هذا مهم جدا لمنطقتنا أن تتحسن العلاقات". ورأى أن إصلاح العلاقات بين واشنطن والرياض "سيكون حاسما بشكل خاص في وقت تخطط فيه الولايات المتحدة للعودة إلى الاتفاق النووي الإيراني"، الذي تعارضه كل من إسرائيل والسعودية.
8 - قالت وزارة الامن الإسرائية إن الصادرات الأمنية الإسرائيلية، سجّلت مستوى قياسيا جديدا في عام 2021، عندما وصلت قيمتها إلى 11.3 مليار دولار، بعد أن ارتفع عدد الاتفاقيات الجديدة المُوقّعة بأكثر من 30٪، مقارنة بعام 2020. وأضافت الوزارة، أن 34٪ من الصادرات ذهبت الى آسيا والمحيط الهادئ، و41٪ الى أوروبا، و12٪ الى أمريكا الشمالية، و7٪ إلى الدول المُوقعة على اتفاقيات إبراهيم في إطار تطبيع علاقاتها مع إسرائيل (الإمارات والبحرين والمغرب والسودان)، و3٪ إلى إفريقيا، و3٪ إلى أمريكا اللاتينية. وأشارت إلى أن 20% من الصادرات، كانت صواريخ وأنظمة الدفاع الجوي، و15% تدريب وخدمات التدريب، و9% أنظمة الطائرات بدون طيار والطائرات بدون طيار، و 9% الرادار والحرب الإلكترونية، و9% الطائرات المأهولة وإلكترونيات الطيران، و5% المراقبة والإلكترونيات الضوئية، و7% محطات الأسلحة وقاذفات، و7% المركبات وناقلات الجنود المدرعة، و6% أنظمة الاتصالات، و4% أنظمة الذكاء والمعلومات والسايبر، و4% الذخائر والتسليح، و2% خدمات. وقال وزير الامن الإسرائيلي بيني غانتس، إن وصول اتفاقيات الدفاع إلى ذروة جديدة في عام 2021، "يعزز أمن دولة إسرائيل". وأضاف: "تتعاون وزارة الدفاع مع الشركاء في جميع أنحاء العالم، وقد وسّعت سوقها من خلال تعزيز العلاقات داخل المنطقة، وكذلك بناء علاقات جديدة مع البلدان في جميع أنحاء العالم". وتابع: "العلاقات الأمنية هي جزء لا يتجزأ من العلاقات السياسية لإسرائيل، وقدرتنا على التعاون مع الدول الأخرى، ونحن نعمل على تقوية هذه الروابط وخلق شراكات أمنية جديدة". ومن ناحية اخرى قال يائير كولاس، مدير مديرية التعاون الدفاعي الدولي في وزارة الدفاع الإسرائيلية: "وصلت الصادرات الدفاعية الإسرائيلية إلى أرقام مضاعفة لأول مرة (..) هذا على الرغم من المنافسة الشرسة وكذلك المخاوف المتعلقة بتأثيرات جائحة كوفيد 19على ميزانيات الدفاع في جميع أنحاء العالم".
9 - استعرض مقال بموقع "ميدل إيست آي" (Middle East Eye) البريطاني المحاولات المستمرة للسيطرة على المقدسات الإسلامية، سواء في القدس أو الخليل أو نابلس، ووصفها بأنها تتواصل على قدم وساق، مشيرا إلى إن المقاومة الفلسطينية "الباسلة" مستمرة ضدها أيضا.  وأكد مسعد أن المقاومة والانتفاضات الفلسطينية ضد الاستعمار الاستيطاني الإسرائيلي بدأت منذ وصول المستعمرين اليهود أول مرة في ثمانينيات القرن الـ19، مضيفا أن إسرائيل يمكنها دعوة أي قادة عرب تريد مساعدتهم في قمع الاحتجاج الفلسطيني، ولكن لا يوجد سبب للاعتقاد بأن الفلسطينيين سيتوقفون عن المقاومة ما دام الاستعمار الاستيطاني الصهيوني قائما. واستعرض مسعد المحاولات الإسرائيلية للسيطرة على المقدسات الفلسطينية، قائلا إنه بعد احتلال الإسرائيليين للقدس الشرقية عام 1967 قرر وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك، موشيه ديان، السماح للأوقاف الفلسطينية التي تحولت إلى أردنية، والتي كانت تدير دائما الحرم الشريف، أو ما يسميه اليهود بـ"جبل الهيكل"، بمواصلة إدارته.  وأصدر كبار الحاخامات الأشكناز والسفارديم في إسرائيل، جنبا إلى جنب مع مئات الحاخامات الآخرين، حكما هالاخيا، أي حكما شرعيا يهوديا، بمنع اليهود من دخول المنطقة، فضلا عن الصلاة هناك، بسبب "نجاسة" جميع اليهود بعد هدم "الهيكل الثاني". وحتى الحاخامات الأصوليون، أتباع الحاخام المتعصب تسفي يهودا كوك، الذين أصبح العديد منهم مستوطنين دينيين في الضفة الغربية والقدس الشرقية بعد عام 1967، وافقوا على الحظر الديني. ومع ذلك، فإن بعض الجماعات الصهيونية المتطرفة غير الدينية، بخاصة تلك المرتبطة بجماعة "ليحي" الإرهابية قبل قيام الدولة، جادلت بأن الحاخامات كانوا مخطئين وأن على اليهود بناء كنيس يهودي هناك. وفي عام 1969 أضرم متطرف مسيحي أسترالي النار في المسجد الأقصى واعتقله الإسرائيليون، بزعم أنه يعاني من مرض عقلي، وتم ترحيله بعد سنوات.
10 - نشرت سفارة الإمارات في تل أبيب تغريدة على حسابها الرسمي على تويتر بمناسبة عيد الفصح لدى اليهود تمنت فيه "لشعب إسرائيل عطلة سعيدة في عيد فصح مليئة بالسلام والمحبة". ونشرت السفارة الإماراتية التغريدة باللغات العبرية والعربية والإنجليزية. وكانت وقّعت إسرائيل والإمارات في 14 سبتمبر/أيلول 2020 اتفاقا لتطبيع العلاقات، برعاية الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب. ومنذ ذلك الحين تم تبادل السفراء وتدشين الخطوط الجوية المباشرة والتوقيع على الكثير من الاتفاقيات الثنائية.
11 - هاجمت وزارة الخارجية الروسية تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلي، يائير لابيد، بشأن دعم إسرائيل لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بتعليق عضوية روسيا في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. وأصدرت الخارجية الروسية بيانا رسميا جاء فيه: "لفتنا الهجوم الذي قام به وزير الخارجية الإسرائيلية، يائير لابيد، بتصريحاته في 7 نيسان بشأن دعم بلاده لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بتعليق عضوية روسيا في مجلس حقوق الإنسان". وأضاف البيان : "في ضوء تقييماتنا لهذا القرار فهو غير قانوني وذو دوافع سياسية"، مشيرا إلى أن "تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلية مرفوضة ومؤسفة للغاية وهناك محاولة مبطنة للاستفادة من الوضع بشأن أوكرانيا وصرف انتباه المجتمع الدولي عن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي". وتابع البيان: "كما تعلمون هناك انتهاك للعديد من قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث تواصل الحكومة الإسرائيلية الاحتلال غير القانوني وضم الأراضي الفلسطينية ما أدى إلى مقتل الآلاف من الفلسطينيين". كما شددت وزارة الخارجية الروسية على أن قطاع غزة أصبح بشكل أساسي "سجنًا في الهواء الطلق" واضطر الملايين البقاء على قيد الحياة لمدة 14 عامًا تقريبًا في ظل ظروف الحصار البحري والجوي والبري الذي تفرضه إسرائيل. وخلص البيان الى القول: "من الجدير بالذكر أيضًا مسار إسرائيل في الحفاظ على أطول احتلال في تاريخ العالم بعد الحرب ويتم بتواطؤ ضمني من الدول الغربية وبدعم فعلي من الولايات المتحدة".
12 - دعا جنرال إسرائيلي إلى الاستعداد لحرب "وشيكة" على الجبهة الشمالية نتيجة لتحولات المواجهة مع إيران. وتحدّث الجنرال إيال بن رؤوفين، القائد السابق للكليات العسكرية في جيش الاحتلال، في تصريحات إذاعية، نقلها موقع صحيفة "معاريف" عن "التهديدات" التي يمكن أن تتعرض لها إسرائيل في العام 2022، مشيراً إلى أنه "يجب الاستعداد للتصعيد على الحدود مع لبنان"، واعتبر أنّ الاستعداد لمواجهة شاملة جديدة مع "حزب الله" تفرضه متطلبات المواجهة مع إيران المتواصلة و"التي تزداد خطورة". وأضاف بن رؤوفين، الذي كان نائباً لقائد المنطقة الشمالية في جيش الاحتلال: "من ناحية عسكرية، تعد إيران مركز الثقل في التهديد الذي يواجه إسرائيل، سواء على صعيد التهديد الأول الذي يمثله الملف النووي أو لكون إيران تمثل قاعدة أيديولوجية تخصص موارد ووسائل قتالية تقوم بنقلها إلى كل المنظمات الإرهابية التي تعمل في محيطنا". وشدد على أنّ ما تقوم به إيران على الصعيد الإقليمي يتطلب من إسرائيل المبادرة والعمل والاستعداد تحديداً لإمكانية اندلاع مواجهة مع "حزب الله" "يظهر لهبها في الأفق، وما ينقص فقط هو الكبريت الذي يمكن أن يشعلها". وشدد بن رؤوفين على أنّ الاستعداد للحرب على الجبهة الشمالية يتطلّب تحصين المستوطنات في الشمال وتوسيع استخدام الدفاعات الجوية، مشدداً على أنّ منظومة "القبة الحديدية" لن تكون كافية لمواجهة التهديدات الصاروخية التي يمثلها "حزب الله". وعدّ الجنرال الإسرائيلي الأنشطة التي تقوم بها حركات المقاومة الفلسطينية "التهديد الثاني من حيث الخطورة التي تواجهها إسرائيل"، متهماً حركة "حماس" بأنّها هي التي جرّت إسرائيل إلى المواجهة التي انتهت باندلاع حرب مايو/أيار 2021؛ واعتبر أنّ المواجهات بين فلسطينيي الداخل والمتطرفين اليهود، وتحديداً في المدن المختلطة "أمور مقلقة تتطلب معالجة إستراتيجية عميقة". وأقرّ بن رؤوفين بأنّ "هناك زيادة كبيرة في عدد اليهود المتطرفين وهو أمر مزعج للغاية، فهم جادون للغاية ويضغطون على الجيش لاتخاذ إجراءات، وللأسف بعض الجمهور يغلقون أعينهم عما يحدث، وأعتقد أنّ معظم المواجهة مع المتطرفين هي على المستوى السياسي فقط، في حين أنّ الجيش لم يتلقَّ الأدوات اللازمة للتعامل مع هذه المواقف المتطرفة". وأوضح أنّ "التحدي الثالث الذي تواجهه إسرائيل خلال العام المقبل، يتمثّل في تراجع ثقة الجمهور في الجيش الإسرائيلي"، مشيراً إلى أنّ هناك عدة عوامل أدت إلى هذا التراجع، و"هذه قضية خطيرة للغاية ومهمة، وهناك أمور يتوجب على الجيش معالجتها من أجل استعادة ثقة الجمهور".
13 - أكد وزير الامن الإسرائيلي بيني غانتس أن الجيش يعزز قواته في الضفة الغربية والقدس وأنه جاهز للتصعيد على كافة الساحات بما فيها قطاع غزة ولبنان .وأكد غانتس أنه تم تعزيز المنطقة بالكثير من القوات في الضفة الغربية وعلى خطوط التماس، وأنه سيتم بناء سياجين أمنيين جديدين واحد في الشمال، وآخر في الجنوب مشيرا الى ان اسرائيل ستحافظ على الوضع القائم في القدس من دون تغيير ولكنها لن تسمح بتهديد أمن مواطنيها”. وأضاف غانتس أن إسرائيل “تبذل أقصى جهودها للتمييز بين السكان ومرتكبي الإرهاب وبين البيئات الجغرافية المختلفة”، مشيرا إلى خطورة الوضع في منطقة جنين بشكل خاص. وتابع ” أن هناك أكثر من 12 ألف عامل فلسطيني من غزة يعملون في إسرائيل وهذا الرقم مرشح للزيادة خلال الاسابيع القادمة في حال استمر الهدوء حيث سنقدم تسهيلات ملموسة لسكان القطاع”. وقال: “الوضع مع غزة ليس متوترا الان والوسطاء ابلغونا بغدم رغبة حماس بالتصعيد ويمكننا زيادة عدد عمال غزة ، ولكن هناك أيضا احتمال ان نعود عن ذلك، اذا تصاعدت الاوضاع مع القطاع “.
14 - أعلنت القائمة العربية الموحدة "تعليق" مشاركتها في الحكومة الائتلافية الإسرائيلية بزعامة نفتالي بينيت بسبب أعمال العنف التي تركزت في المسجد الأقصى ومحيطه في القدس. ولوحت في بيان أنه "في حال استمرت الحكومة بخطواتها التعسفية بحق القدس وأهلها..." فإنها ستقدم "استقالة جماعية". وأكدت القائمة "تعليق" دعمها للحكومة بعد يومين من اشتباكات بين الشرطة ومتظاهرين فلسطينيين  خلفت 150 جريحا. ولوحت في بيان أنه "في حال استمرت الحكومة بخطواتها التعسفية بحق القدس وأهلها... فإننا سنقدم استقالة جماعية".
15 - حذّرت وزارة الخارجية الاردنية من أن استمرارَ إسرائيل في ما وصفته بتغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المُبارك، وبفرض التقسيم الزماني والمكاني فيه يُمثل تصعيداً خطيراً وخرقاً مُداناً ومرفوضاً للقانون الدولي. وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير هيثم أبو الفول، إن هذا التصعيد يُقوض كافةَ الجهود المبذولة للحفاظ على التهدئة الشاملة والحؤول دون تفاقم العنف الذي يُهدد الأمن والسلم، على حد قوله.
16 - كشف عضو المجلس الأعلى للتعليم والتكوين والبحث العلمي في المغرب، جاك كنافو، عن أنه سيتم يوم 22 سبتمبر/ايلول 2022 إطلاق إذاعة خاصة ناطقة بالعربية موجهة لليهود المغاربة.
وفي تصريحات لقناة "i24NEWS" الإسرائيلية، أشار جاك كنافو (صاحب هذا المشروع وأحد أعضاء الاتحاد العام لمقاولات المغرب) إلى أنه "سيتم إطلاق إذاعة "موزاييك"، وهي إذاعة خاصة ناطقة بالعربية موجهة لليهود المغاربة ، موضحا أن هذه الإذاعة "ستختص في معالجة القضايا الاجتماعية والثقافية، وسيتم بثها في البداية في كل من الدار البيضاء، الرباط، ومراكش، وبعد ذلك ستمتد إلى مدن أخرى مثل فاس وطنجة". وأوضح كنافو للقناة أنه "سيتم إطلاق إذاعة "موزاييك" في بادئ الأمر كإذاعة رقمية، قبل أن يجري بثها على موجات "FM" بمجرد الحصول على ترخيص من الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا)"، لافتا إلى أن "إذاعة "موزاييك" ستكون موجهة في المقام الأول لليهود المغاربة، الذين يصل عددهم إلى أكثر من مليون شخص، وأيضا إلى سكان المناطق الريفية في المغرب، مهد اليهودية المغربية". وأشار عضو المجلس الأعلى للتعليم والتكوين والبحث العلمي إلى أن "الهدف من هذه الإذاعة الناطقة بالدارجة (اللغة العربية المغربية الدارجة) والعبرية والأمازيغية والفرنسية، هو تسليط الضوء على التراث اليهودي المغربي".
17 - أفادت وسائل إعلام عبرية بأن وفدا من جهاز المخابرات المصرية برئاسة نجل الرئيس عبد الفتاح السيسي، محمود السيسي، وصل إسرائيل، على خلفية جولة التصعيد الجديدة في الأراضي المقدسة. ونقلت قناة i24 الإسرائيلية عن مصادر مصرية قولها إن محمود السيسي (وهو مسؤول ملف الاتصالات مع اسرائيل في الحكومة المصرية) وصل تل أبيب برفقة مسؤوليْن مصريين آخرين، بزيارة "خاطفة" تستهدف قيادة جهود الوساطة المباشرة في ظل التصعيد بين الإسرائيليين والفلسطينيين الذي يهدد بانفجار الوضع في قطاع غزة مجددا. ونشرت هيئة البث الإسرائيلي "كان" الخبر عن زيارة محمود السيسي إلى إسرائيل أيضا، مشيرة إلى أن مستشار الأمن القومي الإسرائيلي، إيال حولاتا، بدوره توجه بزيارة خاطفة الى مصر. ولفتت مصادر i24 إلى وجود "مؤشرات إيجابية" تؤكد أن الأمور تتجه نحو التهدئة بفضل الوساطة المصرية.
18 - قالت القناة 12 العبرية، إن عضو الكنيست الإسرائيلي إيتمار بن غفير يدرس نقل مكتبه من حي الشيخ جراح إلى منطقة باب العامود بالقدس .ووجه بن غفير رسالة إلى قائد شرطة القدس التابعة للاحتلال أنه "إذا استمرت أحداث العنف من قبل الفلسطينيين في القدس، وإذا لم يسمح لكم المستوى السياسي بالتصرف بحرية ضدهم، فسأفتتح مكتبا برلمانيا عند باب العامود في الأيام القادمة".
19 - نقلت صحيفة جيروزاليم بوست عن الحاخام الأكبر في الإمارات قوله إن محادثات جارية لإنشاء أول حي يهودي في دول مجلس التعاون الخليجي، يضم كليات ومؤسسات لآلاف اليهود الذين اتخذوا من الإمارات مقرا لإقامتهم، على حد قول الصحيفة. ولم تعلن الإمارات من قبل عن خطط لإنشاء حي يهودي، ولم يوضح الحاخام مع أي الجهات يجري محادثاته، لكنه قال إنه تحدث مع عدد قليل من مطوري العقارات حول هذا الموضوع.  ويقود إيلي عبادي، الحاخام الأكبر للمجلس اليهودي الإماراتي، حاليا ما تعرف برابطة المجتمعات اليهودية الخليجية (AGJC)، التي تأسست عام 2021 لتجمع يهود البحرين، الكويت، عُمان، قطر، المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة. ويقول عبادي إن هناك حوالي 2000 يهودي مقيم في الإمارات، ويمارس 500 يهودي شعائرهم الدينية. وقد تضاعف هذا الرقم منذ توقيع اتفاقيات إبراهيم التاريخية مع الإمارات والبحرين عام 2020، على حد قوله. وقد حول التطبيع دبي إلى وجهة سياحية إسرائيلية كبيرة. والتقى أبرز قادة إسرائيل، ومنهم رئيس الوزراء نفتالي بينيت، بنظرائهم في الدولة الخليجية، كما كانت الإمارات جزءا من قمة غير مسبوقة لوزراء خارجية عرب وإسرائيليين في صحراء النقب أواخر الشهر الماضي. وتقول صحيفة جيروزاليم بوست إن الإمارات وحدها استقبلت أكثر من 200 ألف سائح يهودي منذ اتفاق السلام، وأن الكثيرين انتقلوا إليها وأسسوا شركات.  ويتوقع عبادي أن يتضاعف هذا الرقم أربع مرات خلال السنوات الخمس المقبلة، قائلا: "هذا يعني أن الوقت قد حان ليكون لدى الإمارات حي يهودي، به فنادق ومراكز تسوق ومدارس ومعبد". وأضاف عبادي: "سنشهد المزيد من دور العبادة والمدارس -من دور الحضانة إلى التعليم العالي- والطقوس اليهودية، والمزيد من مؤسسات طعام الكوشر، ومركز مجتمعي".
20 - يضغط الروس من أجل الحصول على الممتلكات في البلدة القديمة في القدس، والتي وعدهم بها نتنياهو خلال المحادثات لإطلاق سراح “نعمة يسسخار”، بعد أن أرجأت المحكمة هذه الخطوة، كتب بوتين مؤخرًا رسالة شخصية إلى بينت يطلب منه دفعها للأمام. فيما قال رئيس الوزراء الروسي الأسبق ان: “إسرائيل تلعب معنا، نحن نضغط لإعادة الممتلكات إلينا”. وبعد هذه التطورات هناك خوف من أزمة دبلوماسية حادة، فهذه خطوة غير عادية، مما يشير إلى الأهمية التي توليها روسيا للموقع، وأكدت مصادر سياسية وجود الرسالة وقالت إن الأمر قيد المعالجة.
21 – تم في الأيام الأخيرة تداول إعلان على شبكات ومواقع الكترونية عن ان الشخص الذي يتم القبض عليه لأي سبب عند مدخل المسجد الأقصى يحصل على 400 شيكل، والإعلان صادر عن حركة “العودة إلى الهيكل”، وهم الذين وعدوا بمكافأة ذابحي القرابين والمعتقلين: “تقديم القرابين هو الرد الوحيد على الإرهاب" حسبما أكد رافائيل موريس، رئيس حركة “العودة إلى الهيكل “، في محادثة مع القناة 12 العبرية: “هذا هو احتمالنا، في هذه الأثناء نقوم بالتجهيزات والهدف هو تجديد تقديم قرابين الفصح، نعم هذا هو هدفنا وذلك بحسب هالخا “الشريعة اليهودية”، وفي كل عام نحاول تقديم القرابين ونتوقف، هذا العام نطرح هذا الإعلان وهناك استجابة رائعة للغاية، ونريد أن يخرج الناس ويقدموا القرابين، وإذا تم القبض عليهم فلا يوجد انتهاك للقانون هنا، يتم القبض عليهم واستجوابهم والعودة إلى ديارهم، نحن نكافئ هؤلاء الأشخاص ماليًا، هناك كثيرون يجلسون على السياج ويدعمون عن بعد ونحتاجهم في الميدان". المكافأة المالية التي يتحدث عنها موريس عن أعمال مثل هذه: “إذا تم توقيفك عند مدخل المسجد الأقصى لأي سبب من الأسباب، يحق لك الحصول على جائزة بقيمة 400 شيكل، ومع ذلك، إذا أتيت إلى المسجد الأقصى مع تيس أو حمل لتقديم قربان وتم القبض عليك، يحق لك الحصول على 800 شيكل، كل من ينجح ويقدم قربانه في المسجد الأقصى سيفوز بالجائزة الكبرى 10000 شيكل”. بالإضافة إلى نشر الإعلان، يعمل أعضاء الحركة أيضًا مع السلطات على أمل النجاح في تقديم القرابين في المسجد الأقصى.

 

2022-04-29 10:52:17 | 442 قراءة

مركز باحث للدراسات الفلسطينية والاستراتيجية